Este sabado, 16/03/2019, se realizo el Encuentro de los comités del Movimiento Rifeño de la Península
En el seguiente dia, 17/03/2019 se realizó la Marcha del Movimiento Rifeño de
Comunicado
بيان :
افتتحت
فعاليات حراك الريف ببلاد الباسك لقاءها المعلن بمدينة بلباو بمقر استرا
الكائن ببلدة غرنيكا يومه السبت 16 مارس 2019 الذي مر في جو من المسؤولية و
النقاش الجاد حيث تطرقت إلى وضعية المختطفين الرهائن و معاناتهم من داخل
الزنازن و قضية اللاجئين السياسيين الريفيين الذين تطاردهم السلطات
المخزنية و كذا الاستهداف الذي طال المبادرت من طرف ما يسمى بلجنة بلباو
التي حاول عناصرها التشويش على المبادرة باساليب عدائية مقيتة حيث عمدت إلى
القيام باتصالات سرية مع الإطارات السياسية و النقابية و الاجتماعية لحثها
على التراجع عن دعم لقاء بلباو لاجل إفشاله و التقليل من أهميته ، و بذلك
نعلن الى الراي العام الريفي بالداخل و الخارج ما يلي :
1-إدانتنا الشديدة للسلوك المشين الذي أقدمت عليه عناصر مما يسمى بلجنة بلباو من حملات مغرضة لاجل التشويش على لقاء بلباو.
2-
تشكيل مجلس مؤقت لحراك الريف بدياسبورا في افق الاعلان عن مجلس رسمي في
احدى اللقاءات القادمة بعد إعداد أرضية واضحة و قانون أساسي منظم للمجلس مع
تحديد الاهداف المرسومة و أدواره الممكنة .
3-تشكيل
لجنة لمتابعة قضية الرهائن المختطفين في سجون المخزن العلوي و التعريف
بقضيتهم امام المؤسسات الدولية التي تعنى بمجال حقوق الإنسان .
4-
تشكيل لجنة لمتابعة قضية اللاجئين السياسيين الريفيين المطادرين من طرف
النظام المخزني و تنظيم ندوة صحفية للتعريف بقضيتهم امام المؤسسات المختصة
لاجل ابراز حقيقة مفادها ان المغرب ليس بلدا آمنا بقدر ما انه بلد يقمع
الحريات و يمارس كل اشكال الاضطهاد في حق ابناء شعب الريف مع إثباتها بكل
الوثائق و الوسائل الدامغة
5- تقديم كل اشكال الدعم لفائدة عائلات المختطفين سواء على المستوى المادي او المعنوي.
6-
تنظيم اعتصامات في كافة المواقع الاوربية موحدة من حيث الزمان و متفرقة من
حيث المكان دعما للمختطفين في افق تنظيم إضرابات عن الطعام بنفس الطريقة.
عاش الريف و الحرية للرهائن المختطفين.
عن المجلس المؤقت للحراك الشعبي الريفي بشبه الجزيرة الايبيرية
17 مارس 2019
No hay comentarios:
Publicar un comentario
Puede dejar sus mensajes y comentarios en cualquier lengua del mundo, nosotros no discriminamos a ninguna, y sobre todo nos gustaría que utilizará, siempre que las conozca, las lenguas que están en situación similar a la amazigh.
También puedes enviarnos tus propuestas o sugerencias, para que entre todos y todas podamos movilizar a la sociedad civil.